كما قامت قواتنا البحرية بتدمير خمس قطع بحرية للعدو في البحر الأبيض المتوسط وقامت بقصف بعض المناطق المعادية بالشاطئ الشرقي لخليج السويس.
وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت أقمارها الاصطناعية، كما كشف لاحقا وزير الخارجية الأمريكي آنذاك هنري كيسنجر، في إرشاد الإسرائيليين إلى وجهة الضربات المصرية الرئيسية، وخريطة انتشار دفاعات صواريخ سام (صواريخ سطح -جو)، والأهم نقطة الضعف في المسافة بين الجيشين الثاني والثالث، التي اخترقها الإسرائيليون في النهاية وعبروا القناة إلى الأراضي المصرية.
تقارير مصر لحظات الرعب.. قادة إسرائيل يواجهون مصيرا مؤلما.. والجنود ينسون أسماءهم
A Syrian oil terminal in Baniyas following currently being shelled by Israeli Sa'ar 3-class missile boats obtaining decisively beaten the Egyptian and Syrian navies, the Israeli Navy experienced the run in the coastlines. Israeli missile boats utilized their seventy six mm cannons together with other armaments to strike targets along the Egyptian and Syrian coastlines, including wharves, oil tank farms, coastal batteries, radar stations, airstrips, and other targets of armed service price.
في الآونة الأخيرة، طُرح ملف التطبيع بين إسرائيل والسعودية على طاولة مفاوضات أمريكية، بعدما نجحت الإمارات والبحرين والمغرب في توقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل، ومع كل ذلك يرى مراقبون أن أغلب المصريين ما زالوا يرفضون التطبيع مع إسرائيل وليسوا راضين عن اتفاق السلام، وذلك لعدة أسباب لعل من أهمها القضية الفلسطينية.
"reviews also indicated that not less than one of several divisions and also a squadron of transport planes were moved from the Soviet Union to an airbase in Yugoslavia".[425]
زايد يملك هو الآخر قصة إنسانية مع الحرب، فقد حدثنا متأثراً بأن توقيت قدومه للحياة جاء بسبب الحرب.
وقد أجرى خبراء الناتو مقارنة بين الدعمين الأمريكي والسوفييتي لطرفي الصراع، ما يكشف حقيقة دعم موسكو للعرب here رغم موقف السادات المعلن.
In keeping with Egyptian normal El-Gamasy, "around the initiative in the operations personnel, we reviewed your situation on the bottom and created a framework for your planned offensive operation. We researched the complex features on the Suez Canal, the ebb along with the circulation on the tides, the pace with the currents as well as their path, hrs of darkness and of moonlight, weather conditions, and associated circumstances while in the Mediterranean and pink sea."[77] He spelled out further by declaring: "Saturday six October 1973 (ten Ramadan 1393) was the working day picked out for that September–Oct possibility.
Efforts had been created to Enhance the Israeli defensive posture. The "Purple Line" ran along a series of lower dormant volcanic cones, "tels", during the north and deep ravines inside the south. It was lined by a continual tank ditch, bunker complexes and dense minefields.
حرب أكتوبر: اختيار يوم الغفران لبدء مصر وسوريا الهجوم على إسرائيل "كان نصيحة جنرال روسي"
Meir rejected the peace proposal Even with understanding that the only real plausible choice was likely to war with Egypt.[102]
( نجيب محفوظ) " منذ السادس من أكتوبر تغير إيقاع الحياة و نبضها من حولنا بعد ان عبرت قواتنا المسلحة الى سيناء فقد عبرت الى آفاق المستقبل و خلفت وراءها كل ظلام اليأس و التمزق و الهزيمة و راحت ترسم خريطة جديدة للتاريخ العربى الحديث".
"إن مصر وخلفها سبعة ألاف عام من الحضارة تشتبك في حرب طويلة المدى مع إسرائيل التي تحارب اليوم لكي تعيش غدا، ثم لا تفكر أبدا فيما قد تصبح عليه حالتها في المستقبل البعيد نسبيا " صحيفة الفيجارو الفرنسية